بذور الرمان تتميز بغناة بالالياف الطبيعية التى تساعد على الشعور بالشبع وسد الشهية طبيعيا بالاضافة الى ان بذور الرمان قليلة من السعرات الحرارية وتعتبر خيار ممتاز للرجيم وبرامج الحمية وخسارة الوزن .
الرمان للوقاية من نزلات البرد
بذور الرمان غنية بالفيتامين C والفيتامين K التى تقوى جهاز المناعة فى مواجة العديد من الامراض مثل البرد والانفلونزا وتساعد على سرعة شفاء الجروح، كما يعزز امتصاص الحديد في الجسم.
كما يحتاج جسم الإنسان للفيتامين K أيضًا، لتسهيل عملية تجلط الدم والحفاظ على صحة وبناء العظام. فالكمية التي تعادل 100 جرام من بذور الرمان تقدم 16 ميكروجرام من الفيتامين K وهي حوالي 20% من الاحتياج اليومي من الفيتامين K.
بذور الرمان غنية بالحديد
الحديد هو مكون رئيسي لخلايا الدم، كما يعمل على زيادة الهيموجلوبين في الدم. تناول كميات كافية من الحديد تمكن الدم من حمل كميات أكبر من الأكسجين، مما يساعد على توفير طاقة أكبر، كما يساعد أعضاء الجسم المختلفة على أداء وظائفها بشكل أفضل.
كمية متوسطة من بذور الرمان تقدم للجسم ما يعادل 20% من الاحتياج اليومي من الحديد. كما أن نقص الحديد في الجسم قد يتسبب في الإصابة بفقر الدم.
تتمتع بذور الرمان بالعديد من الفوائد الصحية الأخرى منها قدرته على تحسين عملية الهضم، وسيلة فعالة لمكافحة الشيخوخة، فاتح للشهية، عامل مضاد للالتهابات.
وعلى الرغم من أن الدراسات والأبحاث لا زالت مستمرة لاكتشاف باقي الفوائد الصحية للرمان، إلا أن الرمان فاكهة غنية بالعديد من الفوائد للصحة بشكل عام، مما أكسبه شعبية واسعة على مستوى العالم.
الرمان للوقاية من هشاشة العظام
في دراسة أجريت عام 2005، أظهرت أن هناك إنزيمًا معينًا موجود في بذور الرمان يساعد على إبطاء عملية تلف الغضاريف والتي قد تؤدي لهشاشة العظام. كما يعرف الرمان أيضا بخواصه المضادة للالتهابات، والتي تساعد في علاج تلك الحالة إذا كانت مستمرة.
في نفس الوقت، يملك الرمان بعض الصفات المشابهة لهرمون الإستروجين، مما يمكن تعويض نقص الإستروجين في فترة إنقطاع الطمث لدى السيدات، مما يساعد على الوقاية من أمراض القلب وهشاشة العظام.
الرمان للوقاية من السرطان
قد أظهرت بعض الدراسات أن بذور الرمان تتكون من تركيبات هرمونية يمكنها أن تساعد في علاج سرطان الثدي والوقاية من الإصابة منه أيضا.
الرمان للعناية بالبشرة
اثبتت الدراسات ان الانتظام فى تناول الرمان يعمل على حماية البشرة من حروق الشمس، تحسين ملمس البشرة. حيث تعمل على زيادة قدرة خلايا الجلد على إمتصاص الح الكميات اللازمة من الفيتامين D.
الرمان للوقاية من نزلات البرد
بذور الرمان غنية بالفيتامين C والفيتامين K التى تقوى جهاز المناعة فى مواجة العديد من الامراض مثل البرد والانفلونزا وتساعد على سرعة شفاء الجروح، كما يعزز امتصاص الحديد في الجسم.
كما يحتاج جسم الإنسان للفيتامين K أيضًا، لتسهيل عملية تجلط الدم والحفاظ على صحة وبناء العظام. فالكمية التي تعادل 100 جرام من بذور الرمان تقدم 16 ميكروجرام من الفيتامين K وهي حوالي 20% من الاحتياج اليومي من الفيتامين K.
بذور الرمان غنية بالحديد
الحديد هو مكون رئيسي لخلايا الدم، كما يعمل على زيادة الهيموجلوبين في الدم. تناول كميات كافية من الحديد تمكن الدم من حمل كميات أكبر من الأكسجين، مما يساعد على توفير طاقة أكبر، كما يساعد أعضاء الجسم المختلفة على أداء وظائفها بشكل أفضل.
كمية متوسطة من بذور الرمان تقدم للجسم ما يعادل 20% من الاحتياج اليومي من الحديد. كما أن نقص الحديد في الجسم قد يتسبب في الإصابة بفقر الدم.
تتمتع بذور الرمان بالعديد من الفوائد الصحية الأخرى منها قدرته على تحسين عملية الهضم، وسيلة فعالة لمكافحة الشيخوخة، فاتح للشهية، عامل مضاد للالتهابات.
وعلى الرغم من أن الدراسات والأبحاث لا زالت مستمرة لاكتشاف باقي الفوائد الصحية للرمان، إلا أن الرمان فاكهة غنية بالعديد من الفوائد للصحة بشكل عام، مما أكسبه شعبية واسعة على مستوى العالم.
الرمان للوقاية من هشاشة العظام
في دراسة أجريت عام 2005، أظهرت أن هناك إنزيمًا معينًا موجود في بذور الرمان يساعد على إبطاء عملية تلف الغضاريف والتي قد تؤدي لهشاشة العظام. كما يعرف الرمان أيضا بخواصه المضادة للالتهابات، والتي تساعد في علاج تلك الحالة إذا كانت مستمرة.
في نفس الوقت، يملك الرمان بعض الصفات المشابهة لهرمون الإستروجين، مما يمكن تعويض نقص الإستروجين في فترة إنقطاع الطمث لدى السيدات، مما يساعد على الوقاية من أمراض القلب وهشاشة العظام.
الرمان للوقاية من السرطان
قد أظهرت بعض الدراسات أن بذور الرمان تتكون من تركيبات هرمونية يمكنها أن تساعد في علاج سرطان الثدي والوقاية من الإصابة منه أيضا.
الرمان للعناية بالبشرة
اثبتت الدراسات ان الانتظام فى تناول الرمان يعمل على حماية البشرة من حروق الشمس، تحسين ملمس البشرة. حيث تعمل على زيادة قدرة خلايا الجلد على إمتصاص الح الكميات اللازمة من الفيتامين D.